کد مطلب:39897 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:356
الناس نیام فإذا ماتوا انتبهوا[2] . الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم [3] . قیمة كلّ امرئ ءٍ ما یُحسنه [4] . مَن عرف نفسه فقد عرف ربّه [5] . المرء مخبوء تحت لسانه [6] . مَن عَذُبَ لسانه كثر إخوانه [7] . بشّر مال البخیل بحادثٍ أو وارث [8] . لا تنظر إلی مَن قال وانظر إلی ما قال [9] . الجزع عند البلاء تمام المحنة[10] . لا ظفر مع البغی [11] . لا ثناء مع الكِبر[12] . لا برّ مع الشحّ [13] . لا صحّة مع النهم [14] . لا شرف مع سوء الأدب [15] . لا اجتناب من محرّمٍ مع الحرص [16] . لا راحة مع الحسد[17] . لا سؤدد مع الانتقام [18] . لا محبّة مع المِراء[19] . لا صواب مع ترك المشورة[20] . لا مروّة لكذوب [21] . لا ریادة مع زعارة[22] . لا وفاء لملوك [23] . لا كرم أعزّ من التقی [24] . لا شرف أعلی من الإسلام [25] . لا معقل أحسنُ من العقل [26] . لا شفیع أنجح من التوبة[27] . لا لباس أجمل من العافیة[28] . لا داء أعیا من الجهل [29] . لا مرض أخفی من قلّة العقل [30] . لسانك یقتضیك ما عوّدته [31] . المرء عدوّ ما جهله [32] . رحم اللَّه امرءً عرف نفسه ولم یتعدّ طوره [33] . إعادة الاعتذار تذكرة بالذنب [34] . النصح بین الملأ تقریع [35] . إذا تمّ العقل نقص الكلام [36] . الشفیع جناح الطالب [37] . نفاق المرء ذلّه [38] . نعمة الجاهل كروض علی مزبلة[39] . الجزع أتعب من الصبر[40] . المسؤول حر حتّی یَعِده [41] . أكبر الأعداء أخفاهم مكیدة[42] . من طلب ما لا یعنیه فاته ما یعنیه [43] . السامع للغیبة أحد المغتابین [44] . الذلّ مع الطمع [45] . العزّ مع الیأس [46] . الحرمان مع الحرص [47] . من كثر مزاحه حُقد علیه واستُخفّ به [48] . عبد الشهوة أذلّ من عبدالرقّ [49] . الحاسد مغتاض علی من لا ذنب له [50] . منع الجود سوء الظنّ بالمعبود[51] . كفی بالظفر شفیعاً للذنب [52] . رُبّ ساعٍ فیما یضرّه [53] . لا تتّكل علی المنی فإنّها بضائع الحمقی [54] . الیأس حرّ والرجاء عبد[55] . ظنّ العاقل كهانة[56] . مَن نظر اعتبر[57] . العداوة شغل القلب [58] . القلب إذا كره عمی [59] . الأدب صورة العقل [60] . مَن لانت أسافله صلبت أعالیه [61] . مَن أتی فی عجابه قلّ حیاؤه وبذا لسانه [62] . السعید من وعظ بغیره [63] . البخل جامع لمساوی العیوب [64] . كثرة الوفاق نفاق، وكثرة الخلاف شفاق [65] . رُبّ أملٍ خائب [66] . رُبّ رجاء یؤدّی إلی الحرمان [67] . رُبّ ربح یؤدّی إلی الخسران [68] . رُبّ طمع كاذب [69] . البغی سائق الی الحَیْنِ [70] . فی كلّ جرعة شرقة[71] . مع كلّ أكلة غصّة[72] . مَن كثُر ذكره فی العواقب لم یشجع [73] . إذا حلّت المقادیر ضلّت التدابیر[74] . إذا حلّ القدَر بطل الحذَر[75] . الإحسان یقطع اللسان [76] . الشرف بالعقل، والأدب بالأصل والنسب [77] . أكرم النسب حُسن الأدب [78] . أفقر الفقر الحمق [79] . أوحش الوحشة العُجب [80] . أغنی الغِنی العقل [81] . الطامع فی وثاق الذلّ [82] . لیس العجب ممّن هلك كیف هلك إنّما العجب ممّن نجا كیف نجا[83] . احذروا نفار النِعم فما كلّ شارد بمردود[84] . أكثر مصارع العقول تحت بروق الأطماع (المطامع )[85] . مَن أبدی صفحته للحقّ هلك [86] . إذا مُلقتم فبادروا بالصدقة[87] . مَن لان عُوده كثرت أغصانه [88] . قلب الأحمق فی فیه، ولسان العاقل فی قلبه [89] . مَن جری فی میدان أمله عثر فی عنان أجله [90] . إذا وصلت إلیكم أطراف النِعم فلا تنفّروا أقصاها[91] بقلّة الشكر[92] . إذا قدرت علی عدوّك فاجعل العفو عنه شكر القُدرة علیه [93] . ما أضمر أحدٌ شیئاً فی قلبه إلّا ظهر فی فلتات لسانه وصفحات وجهه [94] . البخیل یستعجل الفقر (ل) یعیش فی الدنیا عیشة الفقراء، ویحاسَب فی الآخرة حساب الأغنیاء[95] . لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه [96] . انتهی. ذكر الشیخ المفید[97] فی كتاب الإرشاد: ومن كلامه علیه السلام فی شیعتهم [98] المخلصین ما رواه نقلة الآثار[99] أنه علیه السلام خرج ذات لیلةٍ من المسجد وكانت لیلةً قمراءَ فأمَّ الجبّانة، ولحِقَهُ جماعة یَقْفون أثرَهُ، فوقف ثمّ قال [100] : مَن أنتم؟ قالوا: نحنُ شیعتُك یا أمیر المؤمنین، فتفرّس [101] فی وجِوههِم ثُمّ قال: فمالی لا أری علیكم[102] سِیماءَ الشیعة؟ قالوا: وما سیماءُ الشیعة یا أمیر المؤمنین؟ قال: صُفْرُ الوجوه من السهَرِ، حُدْبُ الظهورِ من القیام، عُمْشُ العیونِ من البكاء، خُمْصُ البطونِ من الصیامِ، ذُبْلُ الشِفاه من الدعاء، وعلیهم غَبرةُ الخاشعینَ [103] . ومن ذلك ما نقل عنه علیه السلام فی العلم والعقل والمال قال علیه السلام: العلم حیاة القلوب ونور الأبصار، ینزل اللَّه تعالی حامله منازل الأخیار، ویمنحه صحبة الأبرار، ویرفعه فی الدنیا والآخرة[104] . وقال علیه السلام: العلم یرفع الوضیع ویضع الرفیع [105] . وقال علیه السلام: العلم خیر من المال (العلم) یحرسك وأنت تحرس المال، العلم حاكم والمال محكوم علیه [106] . وقال علیه السلام: قصم ظهری رجلان: عالمٌ متهتّك، وجاهلٌ متنسّك، هذا ینفّر الناس بتهتّكه [107] وهذا یضلّ الناس بتنسّكه [108] . وقال علیه السلام: أقلّ الناس قیمةً أقلّهم علماً (إذ قیمة) كلّ امرئٍ ما یُحسنه، وكفی بالعلم شرفاً أنه یدّعیه مَن لا یحسنه ویفرح إذا نُسب إلیه، وكفی بالجهل ذمّاً أنه یبرأ منه مَن هو فیه ویغضب إذا نُسب إلیه، والناس عالمٌ ومتعلّمٌ وسایر الناس همجٌ رُعاع (لا خیر فیهم) [109] . وقال علیه السلام فی العقل: الإنسان عقل وصورة، فمن أخطأه العقل لزمته الصورة، ومن لم یكن كاملاً كان بمنزلة جسد بلا روح [110] . وقال علیه السلام فی صفة الدنیا: ألا وإنّ الدنیا قد أدبرتْ وآذنتْ بوَداعٍ و (إنّ)الآخرة قد أظلّت وأشرفت [111] باطّلاعٍ، ألا وإنّ المِضمارَ الیومَ والسباق غداً، فإمّا إلی الجنة وإمّا إلی النار، وإنّكمْ فی أیّامِ مَهَلٍ من ورائِهِ أجَلٌ یحثّهُ عَجَلٌ، فمن [112] عمل فی أیّام مهَله قبل حلول أجَله نفعه عمله ولم یضرّ أمله،ومن لم یعمل فی أیّام مهَله قبل حلول أجَله ضرّه أمله ولم ینفعه عمله، ولو عاش أحدكم ألف عام كان الموت بالغه ونحبه لاحقه، فلا تغرّنكم الأمانی ولا یغرّنكم باللَّه الغرور، كان قبلكم فی هذه الدنیا سكّانٌ شیدوا البنیان ووطّنوا الأوطان أضحت أبدانهم فی قبورهم هامدة وأنفاسهم خامدة ویتلهّف المفرط منهم علی ما فرّط یقول: یالیتنی قدّمت لنفسی یالیتنی أطعت ربّی...[113] . وقال علیه السلام: كأنّ [114] ما هو كائن من الدنیا لم یَكُنْ، وكأنّ ما هو كائنٌ قد كان [115] من الآخرة لم یزل، وكلّما هو آتٍ قریب، فكم مؤمّل لأمل لم یدركه، وكم جامع ما لا یأكله وذاخر ما عساه یتركه، ولعلّه من باطل جَمعه [116] ومن حرام رفعه، أصابه حراماً عدوانا، واحتمل وزره [117] وباء منه بما ضرّه، خسر الدنیا والآخره ذلك هو الخسران المبین [118] . ومن ذلك ما ورد عنه علیه السلام فی الحِكم والأمثال عن ابن عباس انّه قال: ما انتفعتُ بكلامٍ بعد رسول اللَّه صلی الله علیه وآله كانتفاعی بكتاب كتبه إلیَّ أمیر المؤمنین علیّ بن أبی طالب علیه السلام فانّه كتب إلیَّ: أمّا بعد، فإنّ المرء یسوؤه فوت ما لم یكن لیدركه، ویسرّه درك ما لم یكن لیفوته، فلیكن سرورك بما نلت من آخرتك، ولیكن أسفك علی ما فاتك منها، وما نلت من دنیاك فلا تُكثِر[119] به فرحاً، وما فاتك منها فلا تأس علیه (جزعاً)، ولیكن همّك فیما[120] بعد الموت، والسلام [121] . وقال: الشی ء شیئان: (ف) شی ء (لغیری) قصر عنّی لم اُرزقه فیما مضی ولا آمُلُه [122] فیما بقی، وشی ء لا أنالُهُ دون وقته ولو استعنت [123] علیه بقوّة أهل السماوات والأرض، فما اعجب من الإنسان یسرّه درك ما لم یكن لیفوته، ویسوؤه فوت ما لم یكن لیدركه، ولو أنه فكّر لأبصر ولَعَلِمَ أ نّه مُدَبَّر واقتصر علی ما تیسَّر، ولم یتعرّض لما تعسّر، واستراح قلبه ممّا استوعی ، فكونوا أقلّ [124] ما لا تكونوا فی الباطل [125] أموالاً وأحسن ما تكونوا فی الآخرة أحوالاً[126] ، فإنّ اللَّه تعالی أدّب عباده المؤمنین أدباً حسناً فقال عزّ من قائل: (یَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِیَآءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِیمَاهُمْ لَا یَسْئلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا)[127] . وقال: لا تكون غنیاً حتّی تكون عفیفاً، ولا تكون زاهداً حتّی تكون متواضعاً، ولا تكون متواضعاً حتّی تكون حلیماً، ولا یسلم قلبك حتّی تحبّ للمسلمین ما تحبّ لنفسك، وكفی بالمرء جهلاً أن یرتكب ما نُهی عنه، وكفی به عقلاً أن یسلم الناس شرّه، واعرض عن الجهل وأهله، واكفف عن الناس ما تحبّ ان یكفّ [128] عنك، وأكرم من صافاك، وأحسن مجاورة من جاورك وإن جانبك، واكفف الأذی، واصفح عن سوء الأخلاق، ولتكن یدك العلیا ان استطعت، ووطّن نفسك علی الصبر علی ما أصابك، وألهم نفسك القناعة، وانهم الرجاء، وأكثر الدعاء تسلم من سَورة الشیطان، ولا تنافس علی الدنیا، ولا تتّبع الهوی، واحلم علی السفیه تكثر أنصارك علیه، وعلیك بالشِیَم العالیة تُقهر من یناویك [129] . وقال: قل عند كلّ شدّة «لا حول ولا قوّة إلّا باللَّه العلیّ العظیم» تكفّ. وقل عند كلّ نعمة «الحمد للَّه» تزد منها. وإذا أبطأت علیك الأرزاق فقل «أستغفر اللَّه» یوسّع علیك [130] . مفتاح الجنة الصبر[131] . مفتاح الشرف التواضع [132] . مفتاح الكرم التقوی [133] . مَن أراد أن یكون شریفاً فیلزم التواضع [134] . عُجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله [135] . وقال علیه السلام: لا راحة لحسود، ولا شرف لبخیل، ولا همّة لمهین، ولا سلامة لمن أكثر مخالطة الناس، ولا كنز أغنی من القناعة، ولا مال أذهب للفاقة من الرضا بالقوت [136] . وقال علیه السلام: مَن كثُرت عوارفه كثرت معارفه [137] . مَن أجمل فی الطلب أتاه رزقه من حیث لا یحتسب [138] . مَن كثّر دنیّه لم تقرّ عینه [139] . مَن فعل ما شاء لقی ما لا یشاء[140] . مَن استكان بالرأی ملَك، ومَن كابد الاُمور هلك [141] . مَن أمسك عن الفضول عُدّ من أرباب العقول [142] . مَن لم یكتسب بالأدب مالاً اكتسب به جمالاً[143] . ما كساه الغنی ثوباً خفیت عن العیون عیوبه [144] . مَن حسُنت سیاسته دامت ریاسته [145] . مَن ركب العجلة لم یأمن الكبوة[146] . مَن تقدّم بحُسن النیة نصره التوفیق [147] . وقال علیه السلام: الوحدة راحة، والعزلة عبادة، والقناعة غِنی، والاقتصاد بُلغة، عدل السلطان خیر من خصب الزمان، والعزیز بغیر اللَّه ذلیل، والغنی الشره [148] فقیر، ولا تعرف الناس إلّا بالاختبار، فاختبر أهلك وولدك فی غَیبتك، وصدیقك فی مصیبتك، وذا القرابة عند فاقتك، والتودّد والملق عند عطیّتك، لتعلم بذلك أین منزلتك [149] . وقال علیه السلام: ما ذبّ عن الأعراض كالصفح والإعراض [150] . فی إغضائك راحة أعضائك [151] . أجل النوال ما وصل قبل السؤال [152] . الحكیم لا یعجب بقضاء محتوم، حلّ بمخلوق [153] . عفّة اللسان صمّة. من الفراغ یكون الصبوة[154] . وقال علیه السلام: لا تحدّث من غیر ثقة تكن كذّاباً، وقارن أهل الخیر تكن منهم، وباین أهل الشرّ تبن عنهم. واعلم أنّ من الحزم العزم، وساعد أخاك وإن جفاك، وان قطعته فاستبق له بقیة من نفسك، ولا ترغبن فیمن زهد فیك، ولیس جزاء مَن سرَّك أنّ تسوءه. واعلم أنّ عاقبة الكذب الذمّ، وعاقبة الصدق النجاة[155] . وقال علیه السلام: خیر أهلك من كفاك [156] . ترك الخطیئة أهون من التوبة[157] . عدوٌّ عاقل خیرٌ من صدیقٍ جاهل [158] . التوفیق من السعادة[159] . مَن بحث عن عیوب الناس بنفسه بدا[160] . مَن سلم من ألسنة الناس كان سعیداً[161] . مَن وقع فی ألسنة الناس هلك [162] . مَن تحفّظ من سقط الكلام أفلح [163] . خیر مالك ما أعانك علی حاجتك [164] . كم من غریب خیرٌ من قریب [165] . خیر إخوانك مَن واساك، وخیرٌ منه مَن كفاك [166] . مَن أحبّ الدنیا جمع لغیره [167] . المعروف قرض، والدنیا دول [168] . مَن كان فی النعمة جهِلَ قدر البلیة[169] . مَن قلّ سروره كان فی الموت راحته [170] . السؤال مذلّة، والعطاء محبّة، والمنع مبغضة، وصحبة الأشرار تورث سوء الظنّ بالأخیار[171] . الحرّ حرّ ولو مسّه الضرّ[172] . ما ضلّ من استرشد، ولا خاب من استشار[173] . الحازم لا یستبدّ برأیه [174] . آمن من نفسك عندك مَن وثقته علی سرّك [175] . المودّة بین الآباء صلة فی الأبناء[176] . مَن رضی عن نفسه كثُر الساخطون علیه [177] . مَن كرُمت علیه نفسه هانت علیه شهوته [178] . مَن هوّن [179] صغار المصائب، ابتلاه اللَّه بكبارها. رُبّ مفتونٍ یُحسن القول فیه [180] . ما أحْسَنَ تَوَاضُعَ الأغنیاءِ لِلفُقَراءِ طَلَباً لِما عِندَ اللَّه، وأحسنُ مِنْهُ تِیهُ الفُقَراءِ علی الأغنیاءِ اتّكَالاً علی اللَّه [181] . الدهر یومان: یوم لك ویوم علیك، فإذا[182] كان لك فلا تبطر، وإذا[183] كان علیك فلا تضجر، فاصبر[184] . الراكن إلی الدنیا مع مَن یعاین فیها جاهل [185] . الطمأنینة إلی كلّ أحد قبل الإختبار به [186] عجز[187] . البخل جامع لمساوئ الأخلاق [188] . نِعَم اللَّه علی العبد جالبة حوائج الناس إلیه، فمن قام فیها بما یجب عرَّضها للدوام والبقاء[189] ، ومَن لم یقم بها عرَّضها للزوال والفناء[190] . العفاف زینة الفقیر، والشكر زینة الغِنی [191] . ومَن أطال الأمل أساء العمل [192] . الناس أبناء الدنیا فلا لوم علیهم فی حبّ اُمّهم [193] . الطمع ضامن غیر وفی... والأمانی تعمی (أعین)البصایر[194] . لاتجارة كالعمل الصالح، ولا ربح كالثواب، واللَّه أعلم بالصواب [195] .
فمن ذلك كلمات من كلامه علیه السلام جمعها الجاحظ[1] فی بعض تصانیفه وهی تشمل علی كثیر من الحكمة، كلّ كلمة منها تعدّ بألف كلمة، وهی هذه: